تُحدث زيارات مؤسسة كيم للجامعات والمدارس الثانوية تأثيرًا بالغًا على الشباب. تُساعد هذه الزيارات الشباب على التعرّف على الإسلام بشكل أشمل وأدق، كما تُساعدهم على تطوير مهاراتهم في اللغات الأجنبية والتواصل مع ثقافات مختلفة
تُسهم هذه الزيارات أيضًا في بناء جسور التواصل بين مختلف الأديان. فمن خلال إتاحة الفرصة للشباب للتعرف على الإسلام من المسلمين، تُسهم هذه الزيارات في تعزيز التفاهم والتسامح
تتنوع أعمار متطوعينا بشكل كبير، لكن طلاب الجامعات هم المحرك الرئيسي. ولذلك، نُقيم بانتظام عروضًا تقديمية في الجامعات التي تُقدم برامج تعليمية باللغات الأجنبية سنويًا لشرح أنشطة مؤسستنا
هدفنا هو مساعدة الشباب على التواصل الاجتماعي، وتطوير مهاراتهم في اللغات الأجنبية من خلال شرح الإسلام، واكتساب مهارات جديدة من خلال المشاركة في مشاريع مختلفة من خلال التطوع في مؤسستنا
على الرغم من أن معظم متطوعينا هم من طلاب الجامعات والخريجين، فإننا نقوم أيضًا بزيارات مؤسسية على مستوى المدارس الثانوية من خلال هذه الزيارات، نهدف إلى تمكين شبابنا من
تعلّم مفهوم الدعوة في الدين
إدراكهم لأهمية دعمه
تحفيزهم على تطوير مهاراتهم في اللغات الأجنبية واستخدامها في الخير
التعرف على منظمة يمكنهم المشاركة فيها بنشاط عند بدء دراستهم الجامعية
التواصل الاجتماعي في بيئة إسلامية خلال سنوات دراستهم الجامعية
بالإضافة إلى كل ذلك، فإننا نهدف أيضًا إلى أن يصبح بعض شبابنا على دراية بوجود أشخاص بالغين يمكنهم بسهولة طرح الأسئلة عليهم حول قضاياهم الدينية من خلال هذه الزيارات